25‏/02‏/2009

لا أحبكِ.. بل..!!

(1)
عندما أرسلكِ القدر لي رسـولة..
لتزيلي ناطحات السحابِ عن سمائي..
و تمحي آثارَ المدنيـّة عني
و تعيديني إلى زمنِ الجاهليـّة..!!


لتكسري قلمي. و تعلميني فن النقـّش على الجثث..
لأحيي بهِ الأنثى الشرقيـّة المقتـولة..!!

علمتُ أنكِ إمرأةٌ إستثنائيـّة..
و أن الحبِ معكِ إستثنائـّي..
خالٍ من تسلطِ و جبروتِ و كآبة العادة..!!
خالٍ من قدسيـّةِ و غموضِ العبادة..!!

أردتُ أن أؤمن بكِ.. و أكفر..!!!

أردتكِ..
متجددة..!! كقطرة مطر تسقطُ على خطي الإستوائي
فما تلبثُ أن تلامسَ شفتاي حتى تتبخر..!!

أردتكِ..
أبدية..!! كشمعةٍ بين ملايين المصابيح. يطفئون إذا أنقرضت الحضارة
و تبقين أنتِ.. مشتعلةٍ كما أنتِ..!!

و بالفعلِ يا سيدتي.. فقد كنتِ..!!

علمتُ أنكِ إمرأةٌ إستثنائيـّة..
و أن الجنون بكِ إستثنائـّي..
و أن العقلانية.. الطمأنينة.. الإستقلاليـّة في شرعكِ..
على الأكتفِ محمولة..!!

يا سيدتي.. الحياة كلها في شرعكِ على الأكتف
.
.

م ح م و ل ة..!!!

(2)
ليس عبثاً أني أنتظرتُ ألف عام
و لم أقل إلى الآن أني (أحبـكِ)..!!

فقد أردتُ التجـرد..

من جميع الإنتماءات الوهمية التي بداخلنا زرعوها
في المدارس.. في الشوارع.. في المساجد.. في المعابد.. في الكنائس..!!
و نسوا بأنهم بـ(الواقع) لم يسقوها..!!!
أردتُ التجـرد من تخلفِ الروابط..!!

فقد أردتُ التمـرد..
على أجهزةِ الإستخبارات المخلوقة في مـدينتي..
على خلايا التنصت المزروعة في دمي..
على قصائدي القومية التي لم يخطها قـلمي..!!
على خطبي الحماسية التي لم يتحرك بها فـمي..!!!
أردتُ التمـرد على جهلِ القبيلة.. على ضياع المدينة.. على ديكاتورية الضوابط..!!

و قد فعلتْ..!!!

أردتُ أن أقود عملياتِ الإرهابِ و الإغتيالات
على ضـُعفِ البشر بداخلي..
على جـُرأةِ الشيطان بداخلي..
على مـخملية الملائكة بداخلي..

و قد قتلتْ..!!!

فعندما أقول (أحبـكِ)..!!
أريدُ التمـيز معكِ.. التفـرد بكِ..
التغلغلَ.. التعمقَ.. الإنصهارَ داخلكِ..!!
أن يكونَ إنتمائـي فقط للربِ ثم لكِ..!!!

(3)
أردتُ عندما أقول (أحبـكِ)..!!
أن أنفي المـُـسلماتْ..
أن أُعيدَ إثبات كلِ النــظرياتْ..

أن أجعلَ من جسدكِ مركزاً للكون
و أن أنثرَ داخلَ عينيكِ النـجماتْ..
و أُشعل على شفتيكِ أبشعَ المـلحماتْ..

أن أعينكِ قديسةً أبديةً في الحب
و أنصبكِ على النساء ملكة المـلكاتْ..
لتزوركِ و تتبرك بكِ كلُ العـاشقاتْ..!!

و أن أبني في قلبكِ لي ضـريح..
و أوشـوشـكِ يا قاتلتي بنقاط ضعفي..
و أعلمكِ كيف يُـمسك المشرط
و أعلمكِ من أينَ تبدأين التشـريح..!!

فأنا رجلٌ لا أرضى معكِ بالإحتمالاتْ..
و أنا رجلٌ لا يشاركني في الحبِ أي قذرٍ قبيـح..
و أنا رجلٌ عاشـقٌ أيضاً بعد الممـاتْ..!!!

أريدُ أن أثبتَ بأن كروية الأرض
ما هي إلا لإستمرارية الوجود..
لتشتعلَ غيرةً منكِ الشمس..
و تبحر إلى أذنيكِ المراكبْ..
و تتوالى على شعركِ الفصول..
و تلتفُ حول خصركِ الكواكبْ..!!

أريدُ أن أثبتَ بأن الجاذبية
ما هي إلا لتنهمري على جسدي..
فلا تبقِ و لا تذرِ..!!
لتنـتشري بداخلي كالعطر
تزيلي رائحةَ العفـنِ..
تزيلي مقبرةَ الحزنِ..!!
لتنحدري على ذاكرتي كالشلال
تنسيني مشقةَ السفرِ..
تنسيني وحدةَ العمرِ..
لتقطعي كالسيف عن المرايا
صمتَ الضجرِ..
لتقطعي عن الزوايا
شـِباك العناكـبْ..!!

أريدُ أن أثبت بأنه معكِ
إنتهى في جسدِ الأنثى زمن التنـازلاتْ..
و أنكِ خلاصةُ المعـجزاتْ..!!

أريدُ أن أكون آخر رضيعٍ ينطـِق في المهـدْ..
و أن أجعل طيور الكون تشيّد وطني
فوق هذا النهـدْ..
و أن أعيدَ رسمكِ..نحتكِ..
أن أعيدَ بعثكِ..
و ألهث باحثاً عن كل خليةٍ في جسدكِ..
و تقولين بكل براءةٍ تشبّـعت بخبثِ النسـاء..:
ترى يا حبيبي هل أعياكَ الجهـدْ..؟!!

ما أردتكِ طاهرة.. بل أردتكِ ذنباً أُجر عليه..
ما أردتكِ حقيقة.. بل أردتكِ أعظمَ كذبةٍ أؤمن بها
أستلـذُ و أنا أصدقها..!!
أردتكِ محيطاً لا يعرف إلا المـدْ..!!

و قد كنتِ.. فكنتْ..!!!

يا إمراةً نزلتْ في زمن الرسالاتْ..
يا إمراةً تكونتْ من خمرٍ و ذكرِ و كثيرٍ من خرافـاتْ..!!!

(4)
أردتُ أن أقول (أحبـكِ)..!!

و ما فعلتْ..!!!

ففي حضرتك.. تنتحرُ الكلمـاتْ..
ففي حضرتك.. أحتقرُ اللغـاتْ..
أحتقرُ الخيالَ و العلمَ و الحضـاراتْ..!!!

و أعترفتْ..
بأننا ما آوتينا من الإناثِ إلا القليـلْ..!!
و أعترفتْ..
بأن نصيبَ البشرية جمعاء من الجمالِ هو الذيـّلْ..!!!

فمعكِ.. تذوب القصيـدة..
ترجف الورقة..
يجف القلم..
يتلعثم رئيس التحرير
و الصحفي..
و ينتحر القارئ..
و يطلق الصمت تنهيـدة..!!

فمعكِ.. لا مجال.. لا قرار..
لا مقال..!!

و معكِ.. يتوقفُ إصدار الجريـدة..
لتبدأ كل صباحٍ رحلةً إنتـحاريةً جديـدة..

فأعذريني يا سيدتي..
أ فهمتي..؟!!

فأنا الجريـدة..
أنا ا ل ج ر ي د ة..
أنا
.
.
.
ا ل ج ر ي د ة..!!!

هناك 22 تعليقًا:

أنفاس الرحيل يقول...

الاخ ميلودي اف امان
من يرا كلماتك يغرق فى مسمى الحب
رائع ماكتبت .. سرد لا منتهى لمشاعر فياضه .. وجمل طائعه .. ابدعت

دمت بود

غير معرف يقول...

أيــا هائـــماً بها ...

وحدك من يشرح ماهو الحب .....

بورك نبضك ايها الشاعــر ...
.
.
احساس رسامة ..
.
.

بعثرة انثى يقول...

اخي دي دي

رائع ما خطته يداك

بل اكثر من رائع

فعلا يعجز لساني عن الكلام
وتعجز مشاعري عن الوصف

فعلا كما قالت احساس

(انت وحدك من يستطيع وصف الحب)

اعتذر
فأنا لا استطيع الرد
بالكلامات التي تناسب مكانة حرفك وعظمتة



تحياتي
Lo_0Ly

دووودي يقول...

وما الحب إلا كلمات بسيطة..

ولــكــن!!

من يستطيع وصفه مثلك..

فقد أبحرنا مع فوج أمواجك..

والطيور ترقص على نغماته..

والأشجار تميل نحو خذا الحب العظيم..

لتلمع حبات المطر..

أخـــي..

كما عهدتك مبدعاً دائماً وأبداً..

دمت بحفظ الرحمن..

غرْبة رًوُحْ يقول...

الحبُ جَريَانُ العَواطِفِ تحتَ زخّات الحنيْن , وَغَرَق القُلوبِ في أوْديةِ الاشْتِياق
وَانتفاضُ الأحَاسيْسِ منْ رياحِ الغُرْبة , والتقَاء الأطيَاف في سُكُونِ الليْل , وَسَهرُ العُيْون
في ثَواني الفِرَاق , الحبُ مُعَادلة ٌ لا نَعْرِف فَلسَفتهَا !

:

ddp

عَبْرَ أسْتارِ الأزمِنة , وفي ثنَايا الصّمت تأتي َ كالحُلم ِ,
وَتداعب َ أطْرَاف َ الذكْرى , تتغلغل أطيآفك بين نسمات انتظاري ,
فيزيد اشتياقي لحرفك !

قُبلَه عَلىْ جَبينِ الأبدَاعِ هُنًا..

صَباحك سُكرْ ياجميل الحَرف والحضَورْ (:


غربة روحً

A يقول...

شيءٌ ما أرعبني هُنا،
هل أنت حقاً الجريدة ؟

;
;

Speechless !

ddp يقول...

أنفاس الرحيل..!!

الإبداع هو مرورك من هنا..
فهنيئا لأحرفي بأن تُقرأ من قبل من أصنفهم بأنهم أصحاب اللغة..!!

كوني دوما هنا..
و اعتذر من شخصكِ الكريم على التأخير لظروف خارجة عن إرادتي و إرادة القلم..

اخا لكِ..
ddp :)

ddp يقول...

إحساس رسامة..!!

كتبت.. فأحرقت الكلمات خجلا..

و حفظ الله قلب اللغة الذي لا ينبض إلا بقلمك..!!

كوني دوما هنا أرجوكِ..
و اعتذر منكِ جدا على التأخير لظروف خارجة عن إرادتي و عن إرادة القلم..

أخا لكِ..
ddp :)

ddp يقول...

بعثرة أنثى..!!

و الأروع و الأروع هو مرورك و ردك..

و تعجز الكلمات عن وصف هيبة قرائتك فقط لما أخط.. فكيف برد تخطيه هنا..؟!

شكرا لكِ كل الشكر..
كوني هنا..
و اعتذر جدا عن التأخير لظروف خارجة عن ارادتي و عن ارادة القلم..

اخا لكِ..
ddp :)

ddp يقول...

دووودي..!!

دائما لمرورك حبات المطر الخاصة به.. و فصوله الخاصة به..

لمرورك دوما كونه الخاص به.. لا يتقنه إلا قلمك..!!

أشكرك جدا جدا على وجودك..
كوني هنا دوما..

و اعتذر عن التأخير لظروف خارجة عن ارداتي و عن ارادة القلم..

اخا لكِ..
ddp :)

ddp يقول...

غربة روح..!!

يا ردا تجاوز المردود عليه رونقا و إبداعا و حضورا و بلاغة.. و أشعل في سواد هذه المدونة شمسا..!!

و الحب مولود يولد مع إشراقة كل صباح.. و تكن عاشقا مجنونا إن أستطعت أنت تتبناه و تسميه كما شئت..!!

غربة روح..
مرورك و ردك بالفعل.. يزلزل المكان هنا..!!

غربة روح..
كوني دوما هنا.. فوجودك جاه..!!

تساؤل إذا سمحتي :
غابت مدونتك..!! فـ غبنا معها..؟!
لا أراها في معرفك الخاص..؟! و بحثت عنها و لكن بلا جدوة.. و بلا شمعة..؟!

هل رحلت عنا..؟! أم أنها غيرت عنوان مسكنها..؟!

أرجو ان تكوني دوما بخير..
أخا لكِ..
ddp :)

ddp يقول...

a..!!

أهلا بمرور أول إن كنت أوصفة بكلمة.. فهو بكل بساطة .. (فتح عظيم..!!)

لأرى فيه مملكة هناك من الإبداع.. و مدرسة لتعلم فن القلم.. فن الألم.. فن الحب.. فن الندم..!!

مدونتك رائعة.. رائعة.. رائعة..
أشكرك بحجم لغتك..!!

و أخبريني..؟!
و هل هنالك أشد لعنة يمقتها جنس النساء سوى أن الرجال كلهم جرائد..؟!

يـُقرأون و لا ينطقون..!!

و هنا قد تمردت على هذه اللعنة.. و لكنها أجبرتني بكل ما تمكله و ما لاتملكه من جاذبية انثوية خالصة نقية من شوائب العصر المشوهة..
اجبرتني إلى العودة إلى فطرتي لا أكثر..؟!

على الهامش..
ليست كل إمراة تتقن قراءة الجريدة..!!
و ليس كل رجل مطبوع من حبر فاخر على ورق مقوى..!!

a..!!

أقولها فخرا.. تشرفت بمرورك و الله..
و اعتذر على التأخير لسبب خارج عن إرادتي و عن إرادة القلم..

تساؤل :
نظرا لضعفي التقني لم أستطع الرد في مدونتك على بعض من روائعك..
أهي الخاصية غير متوفرة أم هو جهل من جاهل في هذا العصر..؟!

كوني بخير.. كوني هنا..

اخا لكِ..
ddp :)

NObOdY يقول...

انت قلم نبحث عنه

حين تفتقد الأوراق عبقها

ليفوح روعه



حقيقي روعه


ازيك بعد الفلسفه ؟ عساك بخير ؟ (:

نور الشريف يقول...

انت رائع سيدي

بكل مايحمله قلمك

من إحساس وأشواق

تحياتي لقلبك الرائع

EABaj يقول...

لأني أعلم هذه الكلمة ..
لأني صرت أحفظ فلسفات أركانها ..
لأنها صارت حقيقة مشبعة بخيال ..

تناولت قطعة مهترئة من كفن ..
لأمحو دمعة الحزن .. و أعصب تلك العينين لأحرمها فنون القراءة ..

حروف الكلمة حُفرت بحق على صفحات الورق .. حتى انها ملموسة .. حتى انها مسموعة ..

حتى أنني أتنفسها ..

.
.

وريقات الجريدة قد تشيخ ، حين تعلو شهقات الصريخ ..
إن لم تكن كلماتها جارحة ، فيدي لم تعد تحتمل أثقال الحرف على محيطها !

لا تقلها ، أو عش على تقطيع بتلات الزهور ... هل ستقرأ ؟ أم سيحترق الورق !؟

أم ستصرخ حين يعلو الضجيج ؟
حين يتلاشى الصدى حيث لا تنوي الرحيل !


تحبها ؟ أم تحب الهيم بها ؟
أم تحب الحب حين يربطك بها ؟

أم شفاه الثلج ، و كأس الخريف سيلتقط الأفراح من بئر السديم ؟



محمد :

لست أدرس ما أقول ، ما علتي فيما أبوح !

أحفظ القلم ظهرا عن قلب ،
لكني إليه أتوق ....

نابني اليوم موجات أرق ، فأقتادتني حيث هنا سأكتب ما قرأت في سالف آوان ،
و أعلن التمرد عن ذكاء الأناث في تصفح عناوين الجريدة !


تبا لها جريدتك ! أليمة ......
جعلتني ابتسم من وراء شلال !

بُنيّ :

تعلم كم أعشق ذاك القلم ..
لا تكفه عنّا ، فبه قد نمحو بعض ألم !

دمت لي أخًا ، :)

غير معرف يقول...

يراوغ في الحب يُسكِرُني بشهوتـِـهِ
فأذوب عشقاً ويغدو الشوقُ عنواني

ما كنت أدري بأن النارَ ترقبُني
فلهيبها بحرارةِ العشـقِ أغواني

تبا لهذا الحرف كيف ألجمـــني
لساني ومن مر الزمان سقانـــي
7
7

(( لاتحزني ففي الفردوس موعدنا
يامن إلى عينيكِ الشوق أضناني ))

:)

A يقول...

ddp
الشرف لي،
كٌن الجريدة ذات الحبر الفاخر دائماً و الورق المقوى .. و تمرد قدر المستطاع !
فبالتمرد جمال خصوصاً على لعنات النساء P;
أحببت التعبير جداً ..

بالمناسبة لست من تهوى التعليق على المدونات، لكن في "مدونتك" شي يشبهني جداً فإستوقفني للتعليق ..

مم لا لم يكن جهل، لكن "كِتابي" ليس إلا كتاب يقرأ و قد حذفت هذه الخاصية لهذا السبب ..

* هناك لنك كُتب عليه (الملقتى\almultaQa) على يمين المدونة أستقبل فيه التعليقات و النقد، فقط إضغط عليه و ستجدني هناك ..

أعتذر على التأخير بالرد ..

ddp يقول...

فاطمة..!!

حقا يشتاق الحرف لمرور أمثالك من العظماء عليه..!!

و الحرف دوما يبحث عنكِ..!!

و انا بخير يا سعادة الباشا دامك أختي بخير.. =)
كوني كلما استطعتِ هنا..

أشكرك جدا جدا و جدا..

أخا لكِ..
ddp =)

ddp يقول...

نور الشريف..!!

صدقا لكِ من إسمك نصيب..
فقد أنرتِ الظلام هنا..

مرور أول يشرفني جدا أيتها الشريفة..
فلا تحرمينا مروركِ..

أخا لكِ..
ddp =)

ddp يقول...

إشتياق..!!

لكِ كل الحق في الإعتراض و إقامات المظاهرات على كل جرائد الرجل..!!
و لكِ كل الحق في قطف جميع الزهور من الحدائق.. لكي لا يخمن بعد اليوم و هو من يقرأ لها الجريدة و بصوت عال جدا جدا..!!

و لي أنا كذلك كل الحق في التمسك بهذه الخاصية.. و بطلبي بأن تكون متقنة جدا لقرائتي و دقيقة كذلك..

إشتياق..
أمقت الأرق.. سحقا له..
و لكن كم أحببته اليوم لأنه قادك إلى هنا..
أرجو أن تكوني دوما هنا بغير أرق..
شرف لي أنتِ..

أخا لكِ..
ddp =)

ddp يقول...

غير معرفـ/ـة..!!

حقا تعرفت أحرفي و خلقت بمرورك..

لا تحرم اللغة حقها في الفخر بعد اليوم..

شكرا جدا جدا..

أخا لك..
ddp =)

ddp يقول...

a..!!

أعدكِ سأكن كذلك دوما.. هع.. p;

لا أعلم ماذا أرد..؟!
فلو كان حرفي قد كسر قاعدتك في الرد..
فقد كسر قلمي خجلا للرد عليكِ..

شرف لي و للقلم بأن يجد أمثالك هنا قليل منهم.. مجرة ينعكس ضوئها على نجم صغير..!!

أراكِ قريبا هناك.. =)

أخا لكِ..
ddp =)